بسّم اللهَ الرحمـِـِنْ الرحَيم . .
.
.
رسِالة خاصة . . ~
أعجبني أسلوبكَ فيّ الكتابة .. وأريد مناقشتكِ . . !
وآلـآستفــِـآدّهً منِ خبرتكً .. فهل تشرفيني بّقبوُل إضافتي علّى‘ الـإيميلّ . . !
الخاص بي : hotmail.com@. . . . . .
~ . . محـآدّثـِـِة . . ~
.
.
وهذهَ هِي البدآيـِـِهَ . .
~ . . خلِف الشاشهَ . . ~
يتطلع إلى حروف شاشتهّ وعلى شفتهّ السِوداء آبتسامة دهاء . .
وخبث وتسليهً والأهمِ .. سخرية . . !
يحمْل سيجارتهّ بين أصابعهِ .. يضعها بين شفتيـهِ
ينفث السم .. كما ينفث الكذب .. ّ!
يستنشق الخيانهِ لّينفثً التلاعب بالمشاعر ,,
يستنشق مشاعر البراءة من البعض لينفثها ويحولها إلـِـِى‘ كذبات ..!
أحبكَ .. أفكر فيك .. مقدر أعيش بدونك .. !ّ
.
.
على‘ سريرهــآ
تغمض تلكّ البريئِة عينيها . . وتبتسمـ لذكريات هذا الحب . . !
الوليد .. وتِعلو وجنتيها حراّرة الشوق ~
تنتظر متى تطلع الشمس . . لتلتقيهِ مع شروق الشمس وغروبهـآ ..!
.
.
~ بـِـِعدّ أيـآمَ ~
مقدرِ أتحمل هالبعد منكّ .. ما تثقين فيني ؟
لآزم أشوف صورتكٍ .. أو عالأقل أسمع صوتكَ . .
أسمع صوتكّ
أسمع صوتكً
أسمع صوتكْ .. لو بالمايك .. !
.
.
~ بداية الانهّــيار ~
مكالمـآت تتلوها مكالمات . . حتى تتعلمٍ تلك البريئة لغة الِجسد . . !
حتى تستحيل إلى‘ دمية بيـِـِن ذراعيهٍ ويصبح هو أستاذها في العشق !
والغرامٍ . . يجعلها تتوسد الوقاحهِ وتلتحف العري ~
وتنفث سيجارة الجرأة والتلاعب بين شفتيها الورديهٌ
حتى تختفي ورّدة الخجل من بين وجنتيها . ,
لتتحول مِن وردة .. إلى أفعى
أفعى تلعب .. !
أفعى‘ تكلِم .. !
أفعى‘ متلاعبهٍ تسير خلف نزواتها ومصالحها .. !
لتصبح هيٍ سّيجارة بين شفتي أي عابث .. !
.
~ . . صّدمة . . ~
بعد أيام .. أو حتى شهور . .
يبدأ البرود يسري في أوصال هذهِ العلاقة .. وبالطبع من جانبهً . .
هو . . يبدأ بالِتجاهل . . !
يبدأ بالتهرب .. !
يبدأ بالجرح .. !
ينكشف المستور .. ! ليصبح ذلك الوسيّم ذو الـ 25 سنة ..!
قبيح في الـ 35 . .
ليصبح ذلكّ التاجِر الملًيونيرٌ مجرد عاطِل عن العمل .. !
يصبِح هذآ العاشِق المغرم الولهان .. مجرد ذئب تحركـِـِهّ غرائزهٍ .. !
تصلها الحقائق متواليهّ .. ولا تسألو كيف .. !
لأن اللهً يمهل ويمهل لكن .. ( لايهمل ) . .
.
يتهرب منها . . يبتعد . . يرحل
وبالطبع سوف يفعل ذلكِ .. فهناكّ بريئة جديدة قبلت إضافتهً . .
في هذه الليلةّ ..!
.
.
نسـِـآلّ اللَهِ السلـآمـِـِه ~
.
.
رسِالة خاصة . . ~
أعجبني أسلوبكَ فيّ الكتابة .. وأريد مناقشتكِ . . !
وآلـآستفــِـآدّهً منِ خبرتكً .. فهل تشرفيني بّقبوُل إضافتي علّى‘ الـإيميلّ . . !
الخاص بي : hotmail.com@. . . . . .
~ . . محـآدّثـِـِة . . ~
.
.
وهذهَ هِي البدآيـِـِهَ . .
~ . . خلِف الشاشهَ . . ~
يتطلع إلى حروف شاشتهّ وعلى شفتهّ السِوداء آبتسامة دهاء . .
وخبث وتسليهً والأهمِ .. سخرية . . !
يحمْل سيجارتهّ بين أصابعهِ .. يضعها بين شفتيـهِ
ينفث السم .. كما ينفث الكذب .. ّ!
يستنشق الخيانهِ لّينفثً التلاعب بالمشاعر ,,
يستنشق مشاعر البراءة من البعض لينفثها ويحولها إلـِـِى‘ كذبات ..!
أحبكَ .. أفكر فيك .. مقدر أعيش بدونك .. !ّ
.
.
على‘ سريرهــآ
تغمض تلكّ البريئِة عينيها . . وتبتسمـ لذكريات هذا الحب . . !
الوليد .. وتِعلو وجنتيها حراّرة الشوق ~
تنتظر متى تطلع الشمس . . لتلتقيهِ مع شروق الشمس وغروبهـآ ..!
.
.
~ بـِـِعدّ أيـآمَ ~
مقدرِ أتحمل هالبعد منكّ .. ما تثقين فيني ؟
لآزم أشوف صورتكٍ .. أو عالأقل أسمع صوتكَ . .
أسمع صوتكّ
أسمع صوتكً
أسمع صوتكْ .. لو بالمايك .. !
.
.
~ بداية الانهّــيار ~
مكالمـآت تتلوها مكالمات . . حتى تتعلمٍ تلك البريئة لغة الِجسد . . !
حتى تستحيل إلى‘ دمية بيـِـِن ذراعيهٍ ويصبح هو أستاذها في العشق !
والغرامٍ . . يجعلها تتوسد الوقاحهِ وتلتحف العري ~
وتنفث سيجارة الجرأة والتلاعب بين شفتيها الورديهٌ
حتى تختفي ورّدة الخجل من بين وجنتيها . ,
لتتحول مِن وردة .. إلى أفعى
أفعى تلعب .. !
أفعى‘ تكلِم .. !
أفعى‘ متلاعبهٍ تسير خلف نزواتها ومصالحها .. !
لتصبح هيٍ سّيجارة بين شفتي أي عابث .. !
.
~ . . صّدمة . . ~
بعد أيام .. أو حتى شهور . .
يبدأ البرود يسري في أوصال هذهِ العلاقة .. وبالطبع من جانبهً . .
هو . . يبدأ بالِتجاهل . . !
يبدأ بالتهرب .. !
يبدأ بالجرح .. !
ينكشف المستور .. ! ليصبح ذلك الوسيّم ذو الـ 25 سنة ..!
قبيح في الـ 35 . .
ليصبح ذلكّ التاجِر الملًيونيرٌ مجرد عاطِل عن العمل .. !
يصبِح هذآ العاشِق المغرم الولهان .. مجرد ذئب تحركـِـِهّ غرائزهٍ .. !
تصلها الحقائق متواليهّ .. ولا تسألو كيف .. !
لأن اللهً يمهل ويمهل لكن .. ( لايهمل ) . .
.
يتهرب منها . . يبتعد . . يرحل
وبالطبع سوف يفعل ذلكِ .. فهناكّ بريئة جديدة قبلت إضافتهً . .
في هذه الليلةّ ..!
.
.
نسـِـآلّ اللَهِ السلـآمـِـِه ~